سنة 4000 ق.م اول من استقر في اور كانوا اقوام يعرفون الان باسم العبيديون (لا يعرف ماذا اطلقوا على انفسهم في تلك الفترة) و قد اكتسبوا اسمهم الحالي من قرية تعرف بـ (تل عبيد).
القرن 29 ق.م تتطور اور لتصبح واحدة من اغنى مدن سومر.
القرن 27 ق.م بداية اول سلالة حاكمة ي اور و قد انشأها ميسانيبادا.
حوالي سنة 2100ق.م كان عهد السلالة الحاكمة الثالثة التي اسسها اورنامو , الذي انعش امبراطورية سومر و اكد , و كان قد اثبت انه مصلح اجتماعي كما انه جمع الانظمة ذات القوانين التي حددت تأريخيا اشهر مجموعة من قوانين حمورابي.
القرن 21 ق.م قام اورنامو و ابنه شولجي ببناء زقورة نانا مع بالاضافة الى بعض المعابد العظيمة .
حوالي سنة 2000 ق.م دمر العيلاميون اور و اخذوا ملكها اسيرا.
الالفية الثانية ق.م اور تصبح جزءا من مملكة آسين اولا ثم بعد ذلك مملكة لارسا , خلال هذه الفترة عادت للمعابد اهميتها . ثم اصبحت اور جزءا من بابل و خلال هذه الفترة تشهد اور ازدهارا و تبقى مركزا دينيا مهما.
القرن السادس ق.م اعاد الملك البابلي نبوخذ نصّر الثاني بناء معظم مديينة اور . الملك نابونيدس قام بزيادة ارتفاع الزقورة الى سبعة منصات .
القرن الرابع ق.م تزداد مساحة الخط الساحلي الى شرق اور مما يؤدي لامتلاءه بالطمى و ارتفاع اليابسة و ذلك نتيجة تغير مجرى نهر الفرات , و ذلك ادّى الى انحدار لمستوى الموقع الستراتيجي لاور كما و ان المدينة اصبحت فقيرة زراعيا , وهذه التغيرات قادت الى تناقص عدد السكان و الهجرة من اور.
سنة 1855 م تكتشف زقورة نانا جزئيا من خلال مبادرة القنصل البريطاني لارسال بعثة استكشافية لاور.
19-1918 ,34-1922 تكتشف الزقورة كليا بالاضافة الى كل المعابد و المدافن الملكية وما تحويه من كنوز قيّمة من قبل البعثات الاستكشافية التي نظّمها المتحف البريطاني.
القرن 29 ق.م تتطور اور لتصبح واحدة من اغنى مدن سومر.
القرن 27 ق.م بداية اول سلالة حاكمة ي اور و قد انشأها ميسانيبادا.
حوالي سنة 2100ق.م كان عهد السلالة الحاكمة الثالثة التي اسسها اورنامو , الذي انعش امبراطورية سومر و اكد , و كان قد اثبت انه مصلح اجتماعي كما انه جمع الانظمة ذات القوانين التي حددت تأريخيا اشهر مجموعة من قوانين حمورابي.
القرن 21 ق.م قام اورنامو و ابنه شولجي ببناء زقورة نانا مع بالاضافة الى بعض المعابد العظيمة .
حوالي سنة 2000 ق.م دمر العيلاميون اور و اخذوا ملكها اسيرا.
الالفية الثانية ق.م اور تصبح جزءا من مملكة آسين اولا ثم بعد ذلك مملكة لارسا , خلال هذه الفترة عادت للمعابد اهميتها . ثم اصبحت اور جزءا من بابل و خلال هذه الفترة تشهد اور ازدهارا و تبقى مركزا دينيا مهما.
القرن السادس ق.م اعاد الملك البابلي نبوخذ نصّر الثاني بناء معظم مديينة اور . الملك نابونيدس قام بزيادة ارتفاع الزقورة الى سبعة منصات .
القرن الرابع ق.م تزداد مساحة الخط الساحلي الى شرق اور مما يؤدي لامتلاءه بالطمى و ارتفاع اليابسة و ذلك نتيجة تغير مجرى نهر الفرات , و ذلك ادّى الى انحدار لمستوى الموقع الستراتيجي لاور كما و ان المدينة اصبحت فقيرة زراعيا , وهذه التغيرات قادت الى تناقص عدد السكان و الهجرة من اور.
سنة 1855 م تكتشف زقورة نانا جزئيا من خلال مبادرة القنصل البريطاني لارسال بعثة استكشافية لاور.
19-1918 ,34-1922 تكتشف الزقورة كليا بالاضافة الى كل المعابد و المدافن الملكية وما تحويه من كنوز قيّمة من قبل البعثات الاستكشافية التي نظّمها المتحف البريطاني.