وهذا نص المصادقة والمصادر لثبوت نسب السادة بيت العلوية
سم الله الرحمن الرحيم
تمت المصادقة على ثبوت النسب في هذه المشجرة للأسرة السادة العلوية الموسوية
الجزائرية من قبل الشيخ الباحث في علم الأنساب
)صالح نغماش الكَرعاوي( صاحب كتاب الموسوعة الكاملة في
أنساب العرب وعضو أتحاد العام للأدباء والكتاب العرب وعضو
أتحاد المؤرخين العرب وطبقاً والوثائق المثبته في أدناه .
المصادر:
* عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب / لأبن عنبـــــة .
*كتاب المشجر الوافي في السلسلة الموسوية/ ج4 / حسين أبو سعيدة .
* كتاب الأنوار النعمانية / ج1 / للسيد نعمة الله الجزائري .
* كتاب الأعلام / ج9 / خير الدين الزركلي .
*كتاب أنساب الأسر العلوية الموسوية / ج1 / ياس خضر .
*كتاب أعيان الشيعة /ج9/محسن الحسيني العاملي .
وتقسم عشيرة السادة بيت العلوية اإلى خمسة أفخاذ وهي
1- فخذ بيت سيد محمد
2- فخذ بيت سيد أحمد وكبيرهم السيد سعد السيد سعدون
3- فخذ بيت سيد حسين وكبيرهم السيد كاظم السيد لفته
4- فخذ بيت سيد طاهر
5- فخذ بيت سيد هاشم وكبيرهم السيد شاكر السيد جابر
وأن المعروف على السادة بيت العلوية هم أهل الحياية وهي من كرامات هذه العشيرة الطاهرة ويعتبر السيد كَاطع السيد محسن السيد جبر هو كبير عام لعشيرة السادة بيت العلوية في العراق والخارج ومن وجهاء هذه العشيرة
السيد كاظم السيد لفته ( ابو علي )
السيد جمال السيد سعدون ( ابو ياسر )
السيد شاكر السيد جابر
السيد جواد السيد كاظم
السيد علي السيد جابر
بقلم السيد أبو مهيمن العلوي
نعمة الله الجزائري (1050هـ - 1112 هـ)
-------------------------------------------
هو نعمة الله بن عبد الله بن محمد الموسوي الجزائري. كان أحد علماء الشيعة في العراق
ولد سنة 1050 هـ في قرية الصباغية، وهي إحدى قرى قضاء الجزائر( اهوار الجزاير ) والذي يسمى حالياً بقضاء الجبايش في محافظة الناصرية .
نسبه
----------------------
هو العلامة نعمة ألله بن السيد عبد ألله بن السيد محمد بن السيد حسين بن السيد احمد بن محمود بن غياث الدين بن مجد الدين بن نور الدين بن سعد الدين بن عيسى بن موسى بن عبد ألله بن الامتم موسى الكاظم ( ع ) هكذا ورد نسبه الشريف في كتاب الانوار النعمانية ج1 ص380
من أساتذته
------------
العلامة الشيخ محمد باقر المجلسي الشهير بـ العلامة المجلسي.
يوسف بن محمد الجزائري.
الشيخ حسين الهويزي.
الشاه أبو الولي الشيرازي.
إبراهيم بن صدر الدين الشيرازي.
المحدث البحراني.
الشيخ فخر الدين الطريحي.
الشيخ حسين الخونساري، المعروف بالمحقّق الخونساري.
من تلامذته
------------
محمّد بن علي النجار.
محمّد باقر بن محمّد حسين.
السيّد محمّد شاهي.
عبدالحسين الكركي.
القاضي نعمة الله بن معصوم.
مكانته العلمية
------------------------
ساهم السيد نعمة الله الجزائري مع مجموعتين من العلماء كان العلامة المجلسي قد أوكل اليهما مهمة اعداد مصادر كتابيه المعروفين الذين يعد من الموسوعات الكبرى في علم الحديث وهما ( بحار الانوار، ومرآة العقول.) كما ساهم بجمع أكثر من أربعة آلاف كتاب قد استنسخ بنفسه جزءا منها. ألف السيد الجزائري العديد من الكتب في العلوم العقلية والنقلية، كما دأب السيد على تحشية الكتب والتعليق عليها،
من خدماته للمذهب الجعفري
------------------------------
دعاه أهالي مدينة تستر (شوشتر) إلى الإقامة في المدينة فقبل الدعوة، ومنذ وصوله قلَّده السلطان سليمان الصفوي منصب القضاء، وإمامة الجمعة، وسائر المناصب الدينية، كما لقَّبه بشيخ الإسلام في مدينة تستر. بفضل إقامة السيّد أصبحوا بعد مدّة وجيزة عارفين بالمسائل والأحكام الشرعية، وقد التزموا برعاية الآداب والسنن الأخلاقية والشرعية، كما أنّه أمر ببناء المساجد في المدينة، وعيَّن أئمة لها، وقد أصبحت مدينة تستر بفضل عناية واهتمامه بها مركزاً نشطاً للعلوم الدينية[1]. إشيع عنه أنه من القائلين بتحريف القرأن في كتابه الانوارالنعمانية , ولكن ماوراء ذلك هو جمعه لجميع الروايات والأحاديث التي تقول بتحريف القرآن الكريم في كتب السنة وكتب الشيعة وقام في التحقيق فيها ووضع بجانبها آراء علماء سنة وشيعة ممن يؤيدون القول ببعض تلك الروايات، حتى أن نشر عنه البعض أنه قال بالتحريف. لكن مايخفى على من اتهموه رضوان الله تعالى عليه أن نعمة الله الجزائري محدث ومحقق وجامع, اي أنه يجمع الروايات والأحاديث ويضعها في كتب. والله تعالى أعلم [بحاجة لمصدر]
من مؤلفاته
---------------------
قصص الأنبياء.
الشرح الكبير لتهذيب الأحكام.
الشرح الصغير لتهذيب الأحكام.
شرح الاستبصار.
رياض الأبرار في مناقب أهل بيت الرسول.
شرح عوالي اللآلي.
شرح عقائد الصدوق[1].
الأنوار النعمانية.
زهر الربيع. وكتب اخرى كثيرة لايزال البعض منها مخطوط
وفاته
------------------
مات في الثالث والعشرين من شوال 1112 هـ، عند عودته من زيارة مدينة مشهد، ودفن ببل دختر في إيران، وقبره معروف يزار.[1]
مصادر
م ن ق و ل
وانا اؤيد بصحة ماجاء بكتاب نعمة الله الجزائري المذكور