وتختلف سكان القبائل باختلاف المحلات التي توطنتها فمسكن التي تتعاطى زراعة الأرز والتي تقطن أطراف البحيرات والاهوار عبارة عن عرائش تسمى صرائف وهي تقوم من اعمده غليظه من قصب ملفوف لفا محكما وتكون مساحتها بين 12و13 مترا وطولا 4و5 أمتار عرضا . أما مسكن القبائل التي لايكثر في أطرافها القصب والبردي فمبني من اللبن بشكل غرف صغيرة . وأما دواوين الرؤساء والشيوخ منهم على هذا النمط ايضا . ولكنها افسح منها كثيرا وقد يضرب رئيس القبيلة بيتا من الشعر يجعله ديوانايقصده الافراد وينزل فيه الضيوف . اما مساكن الشيوخ فانها على وجه العموم مبنية من الأجر .
كان المجتمع العشائري قائما على نوع من العلاقات والروابط الاجتماعية . التي تدور حول وحدة الدم أوالعصبية التي تفرض بعض الحقوق والالتزامات المتبادلة . والتي تعمل على توحيد وجهات النظر المختلفه
نشأ المجتمع العشائري من انواع متعددة من العصبيات . ومن المعيشة المشتركة . فهو نظام تلقائي وذاتي . تغلب عليه الحياة الاجتماعية وفي نواة المجتمع العشائري توجد التقاليد والاعراف . التي تتصف بالاستمرار والقدسية يسود الانسجام والتجانس في مثل هذه المجتمعات وتكون السيطرة الاجتماعية قسرية .كانت المجتمعات العشائرية الى عهد قريب تتمتع بشيء كثير من النفوذ والاستقلال القضائي والاداري . الذي يعتمد على الحق العرفي وليس الحق المدني .
كان المجتمع العشائري قائما على نوع من العلاقات والروابط الاجتماعية . التي تدور حول وحدة الدم أوالعصبية التي تفرض بعض الحقوق والالتزامات المتبادلة . والتي تعمل على توحيد وجهات النظر المختلفه
نشأ المجتمع العشائري من انواع متعددة من العصبيات . ومن المعيشة المشتركة . فهو نظام تلقائي وذاتي . تغلب عليه الحياة الاجتماعية وفي نواة المجتمع العشائري توجد التقاليد والاعراف . التي تتصف بالاستمرار والقدسية يسود الانسجام والتجانس في مثل هذه المجتمعات وتكون السيطرة الاجتماعية قسرية .كانت المجتمعات العشائرية الى عهد قريب تتمتع بشيء كثير من النفوذ والاستقلال القضائي والاداري . الذي يعتمد على الحق العرفي وليس الحق المدني .