محمد كاظم بن محسن بن حسين بن علي الموسوي الكفائي (1343 هـ، 1924 م/1423 هـ، 2002 م)[1] هو مؤرخ وأديب وشاعر ورجل دين شيعي إثني عشري عراقي.
حياته
ولد سنة 1924 (1423 هـ) في مدينة النجف بجنوب العراق. دخل مدارس "منتدى النشر" ثم درس بها، كتب ونشر ونظم الشعر بصورة وافرة، وله مشاركات واسعة في الأندية النجفية.
نشرت له الصحف المقالات والشعر، وله جولات علمية إلى مصر والسودان والمغرب وباكستان والهند وغيرها، كما كان لديه بحوث يلقيها من إذاعة بغداد. [1]
الحكم عليه بالإعدامحكم عليه بالإعدام أيام العهد الملكي في العراق، لإنه أورد في كتابه ”الزهراء في السنة والتاريخ والأدب“ الطعن الصريح على أبي بكر وعمر بن الخطاب والإنكار عليهما. ثم تدخل المرجع محمد حسين آل كاشف الغطاء، وكتب برقية إلى نوري السعيد، هكذا: ”بغداد - نوري السعيد..الكفائي يطلق، والكتاب يحرق، وإلا..“. وقد أفرج عنه بعد يوم من وصول البرقية إلى بغداد.
المؤلفا تمسند الإمام الباقر. أورد فيه المؤلف كل ما روي عن محمد بن علي الباقر (الإمام الخامس عند الشيعة) في الكتب الأربعة.[2]
مسند الإمام الصادق. يقع في عشر مجلدات، أورد فيه المؤلف كل ما روي عن محمد بن علي الباقر (الإمام السادس عند الشيعة) في الكتب الأربعة.[3]
بين النجف والأزهر.
الزهراء في السنة والتاريخ والأدب. هو الذي صدر من أجله حكم الإعدام كما مَرَّ الذكر، وقد طبع الجزء الأول منه عام 1369 هـ وأراد المؤلف إلحاقه بأحد عشر جزءاً، فخرج الجزء الثاني من الطبع عام 1371 هـ في 408 صفحات، ولم يتمكن المؤلف من إخراج الأجزاء الباقية.[4]
عصور الأدب العربي.
مدارس الإمام الجواد.
المؤتمر الإسلامي العراقي.
هؤلاء أنصار الحسين في مشعرهم وشعورهم.
12/67
المراجع1
.^ أ ب سيرة محمد كاظم الكفائي - النجف عاصمة الثقافة الإسلامية 2012. alnajaf2012.com.
2.^ آل نجف، عبدالكريم(2006). الإمامية الإثنا عشرية نظرة في النشأة والتراث الفكري. ص 59.
3.^ آل نجف، عبدالكريم(2006). الإمامية الإثنا عشرية نظرة في النشأة والتراث الفكري. ص 61.
4.^ آقا بزرك، الطهراني(2006). الذريعة إلى تصانيف الشيعة. المجلد 12. الصفحة 59.
حياته
ولد سنة 1924 (1423 هـ) في مدينة النجف بجنوب العراق. دخل مدارس "منتدى النشر" ثم درس بها، كتب ونشر ونظم الشعر بصورة وافرة، وله مشاركات واسعة في الأندية النجفية.
نشرت له الصحف المقالات والشعر، وله جولات علمية إلى مصر والسودان والمغرب وباكستان والهند وغيرها، كما كان لديه بحوث يلقيها من إذاعة بغداد. [1]
الحكم عليه بالإعدامحكم عليه بالإعدام أيام العهد الملكي في العراق، لإنه أورد في كتابه ”الزهراء في السنة والتاريخ والأدب“ الطعن الصريح على أبي بكر وعمر بن الخطاب والإنكار عليهما. ثم تدخل المرجع محمد حسين آل كاشف الغطاء، وكتب برقية إلى نوري السعيد، هكذا: ”بغداد - نوري السعيد..الكفائي يطلق، والكتاب يحرق، وإلا..“. وقد أفرج عنه بعد يوم من وصول البرقية إلى بغداد.
المؤلفا تمسند الإمام الباقر. أورد فيه المؤلف كل ما روي عن محمد بن علي الباقر (الإمام الخامس عند الشيعة) في الكتب الأربعة.[2]
مسند الإمام الصادق. يقع في عشر مجلدات، أورد فيه المؤلف كل ما روي عن محمد بن علي الباقر (الإمام السادس عند الشيعة) في الكتب الأربعة.[3]
بين النجف والأزهر.
الزهراء في السنة والتاريخ والأدب. هو الذي صدر من أجله حكم الإعدام كما مَرَّ الذكر، وقد طبع الجزء الأول منه عام 1369 هـ وأراد المؤلف إلحاقه بأحد عشر جزءاً، فخرج الجزء الثاني من الطبع عام 1371 هـ في 408 صفحات، ولم يتمكن المؤلف من إخراج الأجزاء الباقية.[4]
عصور الأدب العربي.
مدارس الإمام الجواد.
المؤتمر الإسلامي العراقي.
هؤلاء أنصار الحسين في مشعرهم وشعورهم.
12/67
المراجع1
.^ أ ب سيرة محمد كاظم الكفائي - النجف عاصمة الثقافة الإسلامية 2012. alnajaf2012.com.
2.^ آل نجف، عبدالكريم(2006). الإمامية الإثنا عشرية نظرة في النشأة والتراث الفكري. ص 59.
3.^ آل نجف، عبدالكريم(2006). الإمامية الإثنا عشرية نظرة في النشأة والتراث الفكري. ص 61.
4.^ آقا بزرك، الطهراني(2006). الذريعة إلى تصانيف الشيعة. المجلد 12. الصفحة 59.