- أنه بوجود المثبتين للعقب الخالدي في عدد من الأمصار وفي مختلف العصور يتبين أن
القول بإنقطاع عقب خالد بن الوليد غير صحيح .
2- أن من المثبتين تسلسل النسب الخالدي رجال ثقات ولو لم يثبته إلا إثنان لكفى ومنهم
الإمام الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني والحافظ جلال الدين عبدالرحمن بن أبي بكر السيوطي
والحافظ عماد الدين إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي والعلامه عبدالرحمن بن علي بن محمد
بن علي بن الجوزي الحنبلي والعلامه إبن الساعي وإبن الفوطي والمؤرخ القزويني وإبن
الصابوني وغيرهم كثير من العلماء الثقات .
3- من هذا يتضح أن دعوى إنقراض العقب الخالدي هي مجرد عدم علم بوجود العقب فقط .
4- أن جميع من قالوا بإنقطاع العقب حجتهم الوحيده هي مانسب للمصعب الزبيري .
5- ولقد روي أنه لما عزل عمر بن الخطاب خالد بن الوليد لم يزل مرابطاً في حمص حتى
مرض فدخل عليه أبو الدرداء عائداً فقال خالد : إن خيلي وسلاحي على ماجعلته في سبيل
الله عز وجل وداري بالمدينه صدقه وكنت أشهدت عمر بن الخطاب ونعم العون وهو على
الإسلام ، وقد جعلت وصيتي وإنفاذ عهدي إلى عمر ، فقدم بالوصيه على عمر فقبلها وترحم
عليه (المصدر: صفوة الصفوه لإبن الجوزي و تاريخ الأمم والملوك و تاريخ الخميس ) .
من هذا يتضح أن خالد بن الوليد قد أوصى بأن تكون داره في المدينه صدقه أي أنها ليست
ضمن تركته التي خلفها لأولاده بعد وفاته ومن ثم فإن الإستدلال بإرث الدار قد تلاشى .
6- أن من قالوا بإنقراض عقب خالد قد ناقضوا أقوالهم مثل إبن الأثير عندما قال (ولم يعقب
عبدالرحمن بن خالد بن الوليد ) ثم تراجع وأثبت العقب لعبدالرحمن في تاريخه الكامل عندما ذكر
قصة قتل إبن أثال لعبدالرحمن بن خالد بن الوليد وثأر خالد بن عبدالرحمن لوالده بقتله إبن أثال .
7- لقد أثبت عدد من النسابين والمؤرخين خالد بن عبدالرحمن بن خالد بن الوليد وأثبتوا
تسلسل ذريته كذلك في : تاريخ الملوك والأمم و البدايه والنهايه والمنتظم وصحاح الأخبار و
الدرر الكامنه ومرآة جزيرة العرب .
8- أن من المشهور والمتواتر ثبات عقب خالد بن الوليد كما قاله الإمام السبكي وعبدالغافر و
والسمعاني والبقاعي فقد نصوا في طبقاتهم وتواريخهم على وجود الذرية الخالديه وترجموا كثيراً
من أكابرها ورجالها .
9- ماأثبته عامة المحققين من النسابين في أن عقب خالد بن الوليد منتشر في الشام ونجد
والعراق ومرو الروذ وبلاد الأفغان في الحاضرة والباديه .
المبحث بمن قال بإنقراض العقب الخالدي وذكروا إنهم بلغوا أربعين رجلاً وجميعهم
ماتوا بالطاعون !!!
أ- الطاعون الذي ذكروه وقالوا بموت ذرية خالد خلاله هو طاعون عمواس وقد وقع في
أواخرسنة 17 هـ وقيل في 18 هـ .
ب- من الثابت أن المهاجر بن خالد بن الوليد لم يمت إلا في سنة 37هـ في معركة صفين .
ج- وأن وفاة عبدالرحمن بن خالد بن الوليد كانت في سنة 46هـ مات مسموماً من قبل إبن أثال
طبيب معاويه بن أبي سفيان .
د- خالد بن الوليد رضي الله عنه كانت وفاته سنة 21 هـ أي إنه عاش بعد الطاعون هو وعدد من
أبنائه منهم عبدالرحمن والمهاجر ومحمد .
هـ- جاء في كتاب ( الجوهره في نسب النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه العشره ) أن خالد
رضي الله عنه توفي سنة 21هـ وأنه كان له بالشام من الولد عدد كثير باد أكثرهم بالطاعون.
وهذا يفيد بعدم موتهم جميعهم بالطاعون بخلاف رواية المصعب .
و- جاء في كتاب (سيف الله خالد بن الوليد ) للجنرال أ .أكرم والعماد مصطفى طلاس عند
الكلام عما حصل بخالد بن الوليد سنة 18 هـ من المصائب أن الموت تعقب أولاده إذ دهمهم
الطاعون فأمات منهم نحو أربعين وقد بدأ الوباء في عمواس إحدى قرى فلسطين في شهر
محرم سنة 18 هـ وهذا يتفق مع ماجاء في كتاب الجوهره السابق الذكر من أن الطاعون لم
يمت جميع ذرية خالد والمتتبع لأخبار أولاد خالد وأحفادهم في كتب التاريخ والسير والمغازي
والأنساب والتراجم والأدب يتبين له ذلك .
@-@@-@@-@@-@ أسباب نسبة بني خالد المخزوميين لغير نسبهم :
إن من أسباب ذلك هو وجود قبائل وعمائر وبطون من قبائل أخرى يقال لهم بني خالد مثل:
1- بنو خالد بطن من قحطان .
2- بنو خالد بطن من عامر بن صعصعه من هوازن العدنانيه وهم بنو خالد بن جعفر بن كلا
ب بن ربيعه بن عامر بن صعصعه .
3- بنو خالد من غزيه من طيء القحطانيه .
4- بنو خالد بطن من الطلوح من هذيل اليمن .
5 – بنو خالد بطن من بني شيبان من بكر بن وائل .
6-بنو خالد من قيس بن عيلان العدنانيه .
7-بنو خالد بطن من بني مالك من قحطان .
بسبب وجود هذه العمائر والبطون وكونها تشترك مع بني خالد المخزوميين في الإسم جعل
غير العارفين بنسب بني خالد المخزوميين يخوضون في نسبهم فيخلطون النسب .
8- لقد ساعد على القول بأن بني خالد من بني عامر بن صعصعه وجود بني عامر في الأحساء
قبل إنتقالهم إلى العراق ودخولهم في أحلاف المنتفق في الوقت الذي إنتقل فيه جماعة من بني
خالد المخزوميين القرشيين من بيشه إلى الأحساء في عام 645هـ ضمن قوة من عسير وقحطان
ويام بقيادة حسان بن سليمان بن موسى اليزيدي الأموي لإستعادة سيادة الأمير الفضل بن محمد
بن الفضل العيوني سلطانه على البحرين لما إنتزعه منه بني عامر بن صعصعه فقد إستنجد
الفضل بالأمير حسان فإستعاد له سلطانه وأبقى حامية في الأحساء لحماية الفضل ومن بين هذه
الحاميه بعض عشائر من قحطان ويام وجماعة من بني خالد المخزوميين من بيشه والذين لاتزال
بقيتهم في وادي ترج ببيشه .
ومن بني خالد هؤلاء بنو جبر الذين حكموا الأحساء على يد أجود بن زامل وقد دخل بنو جبر من
بني خالد بالحلف في آل عامر من بني عقيل ومن هنا حصل التوهم لدى بعض النسابه أن بني
خالد من بني عامر ..
وماذكره الشاعر أحمد بن علي بن حسين بن مشرف في قصيدته :
ولا تنسى جمع الخالدي فإنهم @-@@-@@-@@-@@-@@-@@-@@-@ قبائل شتى من عقيل و عامر
وهذا القول لايعول عليه لأن المذكر ليس نسابة ولم يورد البيت في مجال ذكر الأنساب وربما
ألزمته القافيه على هذا القول فقاله على غرار الخليفه العباسي الذي قال : أيها القاضي بقم قد
عزلناك فقم .. وذلك عندما إضطره السجع .
الرد على من قال لايعقل أن يكون جميع بني خالد من سلالة خالد بن الوليد :
هنا فلنتطرق إلى ذرية فاطمه رضي الله عنها فقد أنجبت من علي رضي الله عنه الحسن و
الحسين ويقدر من ينتسبون لهما في الوقت الحاضر بأكثر من مليونين نسمه .
والمعروف والمؤكد إن خالد خلف أربعة وقد إنتشر عقبهم في كثير من الأقطار وهم سليمان
وعبدالرحمن والمهاجر ومحمد فمن الطبيعي أن يبلغ بني خالد ضعف ذرية الحسن والحسين
ومن المعروف إنتشار بني خالد في كل من سوريا والعراق والأردن وفلسطين ومصر وبلاد
المغرب العربي ويقدرون بنصف بني خالد والنصف الآخر يتوزع على السعوديه والكويت
وعمان والأمارات العربيه وقطر والبحرين وإيران وتركيا وباكستان وأفغانستان وجمهوريات
الإتحاد السوفييتي سابقاً وأندونيسيا ..
والأمر الآخر إن بني خالد قد إشتهروا بالإنجاب على مر العصور وقد قيل أن الوليد بن المغيره
والد خالد _ أبو عشره وأخو عشره وعم لعشره وجد لعشره ( تحفة الألباب شرح الأنساب ج2
ص 190 ) وكما سلف ذكره إن خالد رضي الله عنه أب لأربعين وقد جاء في الروض البسام
أن بني خالد هم أكثر قبائل الديار الشاميه عدداً (ص18)
القول بإنقطاع عقب خالد بن الوليد غير صحيح .
2- أن من المثبتين تسلسل النسب الخالدي رجال ثقات ولو لم يثبته إلا إثنان لكفى ومنهم
الإمام الحافظ أحمد بن حجر العسقلاني والحافظ جلال الدين عبدالرحمن بن أبي بكر السيوطي
والحافظ عماد الدين إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي والعلامه عبدالرحمن بن علي بن محمد
بن علي بن الجوزي الحنبلي والعلامه إبن الساعي وإبن الفوطي والمؤرخ القزويني وإبن
الصابوني وغيرهم كثير من العلماء الثقات .
3- من هذا يتضح أن دعوى إنقراض العقب الخالدي هي مجرد عدم علم بوجود العقب فقط .
4- أن جميع من قالوا بإنقطاع العقب حجتهم الوحيده هي مانسب للمصعب الزبيري .
5- ولقد روي أنه لما عزل عمر بن الخطاب خالد بن الوليد لم يزل مرابطاً في حمص حتى
مرض فدخل عليه أبو الدرداء عائداً فقال خالد : إن خيلي وسلاحي على ماجعلته في سبيل
الله عز وجل وداري بالمدينه صدقه وكنت أشهدت عمر بن الخطاب ونعم العون وهو على
الإسلام ، وقد جعلت وصيتي وإنفاذ عهدي إلى عمر ، فقدم بالوصيه على عمر فقبلها وترحم
عليه (المصدر: صفوة الصفوه لإبن الجوزي و تاريخ الأمم والملوك و تاريخ الخميس ) .
من هذا يتضح أن خالد بن الوليد قد أوصى بأن تكون داره في المدينه صدقه أي أنها ليست
ضمن تركته التي خلفها لأولاده بعد وفاته ومن ثم فإن الإستدلال بإرث الدار قد تلاشى .
6- أن من قالوا بإنقراض عقب خالد قد ناقضوا أقوالهم مثل إبن الأثير عندما قال (ولم يعقب
عبدالرحمن بن خالد بن الوليد ) ثم تراجع وأثبت العقب لعبدالرحمن في تاريخه الكامل عندما ذكر
قصة قتل إبن أثال لعبدالرحمن بن خالد بن الوليد وثأر خالد بن عبدالرحمن لوالده بقتله إبن أثال .
7- لقد أثبت عدد من النسابين والمؤرخين خالد بن عبدالرحمن بن خالد بن الوليد وأثبتوا
تسلسل ذريته كذلك في : تاريخ الملوك والأمم و البدايه والنهايه والمنتظم وصحاح الأخبار و
الدرر الكامنه ومرآة جزيرة العرب .
8- أن من المشهور والمتواتر ثبات عقب خالد بن الوليد كما قاله الإمام السبكي وعبدالغافر و
والسمعاني والبقاعي فقد نصوا في طبقاتهم وتواريخهم على وجود الذرية الخالديه وترجموا كثيراً
من أكابرها ورجالها .
9- ماأثبته عامة المحققين من النسابين في أن عقب خالد بن الوليد منتشر في الشام ونجد
والعراق ومرو الروذ وبلاد الأفغان في الحاضرة والباديه .
المبحث بمن قال بإنقراض العقب الخالدي وذكروا إنهم بلغوا أربعين رجلاً وجميعهم
ماتوا بالطاعون !!!
أ- الطاعون الذي ذكروه وقالوا بموت ذرية خالد خلاله هو طاعون عمواس وقد وقع في
أواخرسنة 17 هـ وقيل في 18 هـ .
ب- من الثابت أن المهاجر بن خالد بن الوليد لم يمت إلا في سنة 37هـ في معركة صفين .
ج- وأن وفاة عبدالرحمن بن خالد بن الوليد كانت في سنة 46هـ مات مسموماً من قبل إبن أثال
طبيب معاويه بن أبي سفيان .
د- خالد بن الوليد رضي الله عنه كانت وفاته سنة 21 هـ أي إنه عاش بعد الطاعون هو وعدد من
أبنائه منهم عبدالرحمن والمهاجر ومحمد .
هـ- جاء في كتاب ( الجوهره في نسب النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه العشره ) أن خالد
رضي الله عنه توفي سنة 21هـ وأنه كان له بالشام من الولد عدد كثير باد أكثرهم بالطاعون.
وهذا يفيد بعدم موتهم جميعهم بالطاعون بخلاف رواية المصعب .
و- جاء في كتاب (سيف الله خالد بن الوليد ) للجنرال أ .أكرم والعماد مصطفى طلاس عند
الكلام عما حصل بخالد بن الوليد سنة 18 هـ من المصائب أن الموت تعقب أولاده إذ دهمهم
الطاعون فأمات منهم نحو أربعين وقد بدأ الوباء في عمواس إحدى قرى فلسطين في شهر
محرم سنة 18 هـ وهذا يتفق مع ماجاء في كتاب الجوهره السابق الذكر من أن الطاعون لم
يمت جميع ذرية خالد والمتتبع لأخبار أولاد خالد وأحفادهم في كتب التاريخ والسير والمغازي
والأنساب والتراجم والأدب يتبين له ذلك .
@-@@-@@-@@-@ أسباب نسبة بني خالد المخزوميين لغير نسبهم :
إن من أسباب ذلك هو وجود قبائل وعمائر وبطون من قبائل أخرى يقال لهم بني خالد مثل:
1- بنو خالد بطن من قحطان .
2- بنو خالد بطن من عامر بن صعصعه من هوازن العدنانيه وهم بنو خالد بن جعفر بن كلا
ب بن ربيعه بن عامر بن صعصعه .
3- بنو خالد من غزيه من طيء القحطانيه .
4- بنو خالد بطن من الطلوح من هذيل اليمن .
5 – بنو خالد بطن من بني شيبان من بكر بن وائل .
6-بنو خالد من قيس بن عيلان العدنانيه .
7-بنو خالد بطن من بني مالك من قحطان .
بسبب وجود هذه العمائر والبطون وكونها تشترك مع بني خالد المخزوميين في الإسم جعل
غير العارفين بنسب بني خالد المخزوميين يخوضون في نسبهم فيخلطون النسب .
8- لقد ساعد على القول بأن بني خالد من بني عامر بن صعصعه وجود بني عامر في الأحساء
قبل إنتقالهم إلى العراق ودخولهم في أحلاف المنتفق في الوقت الذي إنتقل فيه جماعة من بني
خالد المخزوميين القرشيين من بيشه إلى الأحساء في عام 645هـ ضمن قوة من عسير وقحطان
ويام بقيادة حسان بن سليمان بن موسى اليزيدي الأموي لإستعادة سيادة الأمير الفضل بن محمد
بن الفضل العيوني سلطانه على البحرين لما إنتزعه منه بني عامر بن صعصعه فقد إستنجد
الفضل بالأمير حسان فإستعاد له سلطانه وأبقى حامية في الأحساء لحماية الفضل ومن بين هذه
الحاميه بعض عشائر من قحطان ويام وجماعة من بني خالد المخزوميين من بيشه والذين لاتزال
بقيتهم في وادي ترج ببيشه .
ومن بني خالد هؤلاء بنو جبر الذين حكموا الأحساء على يد أجود بن زامل وقد دخل بنو جبر من
بني خالد بالحلف في آل عامر من بني عقيل ومن هنا حصل التوهم لدى بعض النسابه أن بني
خالد من بني عامر ..
وماذكره الشاعر أحمد بن علي بن حسين بن مشرف في قصيدته :
ولا تنسى جمع الخالدي فإنهم @-@@-@@-@@-@@-@@-@@-@@-@ قبائل شتى من عقيل و عامر
وهذا القول لايعول عليه لأن المذكر ليس نسابة ولم يورد البيت في مجال ذكر الأنساب وربما
ألزمته القافيه على هذا القول فقاله على غرار الخليفه العباسي الذي قال : أيها القاضي بقم قد
عزلناك فقم .. وذلك عندما إضطره السجع .
الرد على من قال لايعقل أن يكون جميع بني خالد من سلالة خالد بن الوليد :
هنا فلنتطرق إلى ذرية فاطمه رضي الله عنها فقد أنجبت من علي رضي الله عنه الحسن و
الحسين ويقدر من ينتسبون لهما في الوقت الحاضر بأكثر من مليونين نسمه .
والمعروف والمؤكد إن خالد خلف أربعة وقد إنتشر عقبهم في كثير من الأقطار وهم سليمان
وعبدالرحمن والمهاجر ومحمد فمن الطبيعي أن يبلغ بني خالد ضعف ذرية الحسن والحسين
ومن المعروف إنتشار بني خالد في كل من سوريا والعراق والأردن وفلسطين ومصر وبلاد
المغرب العربي ويقدرون بنصف بني خالد والنصف الآخر يتوزع على السعوديه والكويت
وعمان والأمارات العربيه وقطر والبحرين وإيران وتركيا وباكستان وأفغانستان وجمهوريات
الإتحاد السوفييتي سابقاً وأندونيسيا ..
والأمر الآخر إن بني خالد قد إشتهروا بالإنجاب على مر العصور وقد قيل أن الوليد بن المغيره
والد خالد _ أبو عشره وأخو عشره وعم لعشره وجد لعشره ( تحفة الألباب شرح الأنساب ج2
ص 190 ) وكما سلف ذكره إن خالد رضي الله عنه أب لأربعين وقد جاء في الروض البسام
أن بني خالد هم أكثر قبائل الديار الشاميه عدداً (ص18)