اما قصة تسمية عيال وايل بسم عنزة فأنها قصه تدعو للفخر والا عتزاز للعرب جميعاً: سمية عنزة بهذا الاسم عندما كان كسرا ملك الفرس يريد بنت النعمان ابن المنذر ملك الحيرة لكي يسبيها او يتزوجها، فقرر النعمان ابن المنذر تعنيزها عند اي قوم من العرب يستطيعون ذلك وكلمة تعنيزها اي حمايتها ويالبدوي يدخلها بوجههم. فلما جاء النعمان ابن المنذر ليعنزها ذهب الا كثير من القبائل العربية فرفضو تعنيزها عندهم لانهم لا يقوون على مواجهت كسرا ، فجاء الا بني شيبان من قبائل بكر ابن وائل فقالو له لا نرفض من يطلب حمايتنا
وبالفعل قبلو حمايتها من كسرا فقرر كسرا ان يحاربهم ويلقنهم درسً لن ينسوه فعندما سمعو بهذا قرر الارسال لجميع القبائل العربيه لمناصرتهم في حربهم مع كسرا فتجمعت كل القبائل الا مناصرتهم الا قله من القبائل والقبائل التي لم يناصروهم هتمتهم العرب الا وقتنا هذا وهذه القبائل تسمى عوج دخان لانها اوقدت نار وقالو اذا راحت هالنار يمين راح نقاتل مع قبائل بكر ابن وائل واذا انعوجت النار فلا نقاتل وسمية هذه القبائل بعوج دخان الا يومنا هذا وسميت عنزة بهذا الاسم من هذاك اليوم عندما عنزو بنت النعمان ابن المنذر من كسرا وهزمو كسرا.
وبالفعل قبلو حمايتها من كسرا فقرر كسرا ان يحاربهم ويلقنهم درسً لن ينسوه فعندما سمعو بهذا قرر الارسال لجميع القبائل العربيه لمناصرتهم في حربهم مع كسرا فتجمعت كل القبائل الا مناصرتهم الا قله من القبائل والقبائل التي لم يناصروهم هتمتهم العرب الا وقتنا هذا وهذه القبائل تسمى عوج دخان لانها اوقدت نار وقالو اذا راحت هالنار يمين راح نقاتل مع قبائل بكر ابن وائل واذا انعوجت النار فلا نقاتل وسمية هذه القبائل بعوج دخان الا يومنا هذا وسميت عنزة بهذا الاسم من هذاك اليوم عندما عنزو بنت النعمان ابن المنذر من كسرا وهزمو كسرا.
