تشير كتب الأنساب ألى أنهم من فروع آل جعفر إحدى بطون شمر عبده وقد نزحت هذه العشائر من الجزيرة العربية ودخلوا العراق عن طريق بلاد الشام ، وسكنوا الفرات الاوسط ( الديوانية ) ومن هناك هاجر جدهم حسن آل غانم الى محافظة البصرة وشكل عشيرة قائمة بذاتها على إمتداد الضفة الغربية من شط العرب ضمن منطقتي أبي الخصيب والفاو وفي زمن الشيخ عذبي آل غانم أتخذت هذه العشائر منطقة أم الرصاص مركزا ً لها وكان الشيخ عذبي من السباقين الى الدفاع عن تربة هذا الوطن الغالي أثناء دخول جيوش الإنكليز عام 1914 م إذ حدثت معركة تعرف بأسم ( العراضة ) التي ساهمت فيها عشائر آل غانم التي تشكل جزءا ً كبيرا ً واساسيا ً ضمن حلف المحيسن الذي ضمت عشائر كل من ( البغلانية ، البوفرحان ، المطور ، العطب ، الهلالات ) .
أما سبب تسمية آل غانم فيعود الى جدهم غانم بن سلمان بن عبد عون بن عكاب بن عبد ربه بن هدام بن بلال بن معيوف بن محمد العفاج بن تلخ بن شمران بن خليفة بن أحمير بن جعفر بن راشد بن عجيل بن راشد بن ضيغم بن منيف بن جابر ولهم نخوة خاصة بهم هي ( أخوة نصره ) ويمثلهم اليوم الشيخ مجيد بن الشيخ محيي بن الشيخ عذبي بن يعقوب بن يوسف بن إسماعيل بن عبد الله بن محمد الملقب أبو الحسن بن غانم الجد الجامع للعشيرة وتحالفه للعشيرة وتحالف معهم العديد من العشائر وتنقسم عشيرة الغانم الى 139 فخذا ً .
أما سبب تسمية آل غانم فيعود الى جدهم غانم بن سلمان بن عبد عون بن عكاب بن عبد ربه بن هدام بن بلال بن معيوف بن محمد العفاج بن تلخ بن شمران بن خليفة بن أحمير بن جعفر بن راشد بن عجيل بن راشد بن ضيغم بن منيف بن جابر ولهم نخوة خاصة بهم هي ( أخوة نصره ) ويمثلهم اليوم الشيخ مجيد بن الشيخ محيي بن الشيخ عذبي بن يعقوب بن يوسف بن إسماعيل بن عبد الله بن محمد الملقب أبو الحسن بن غانم الجد الجامع للعشيرة وتحالفه للعشيرة وتحالف معهم العديد من العشائر وتنقسم عشيرة الغانم الى 139 فخذا ً .