شاعر اهل البيت الاديب جابر الكاظمي
هو ابو علي جابر بن جليل بن كرم بن راهي البديري سمي بالكاظمي نسبة لمسقط رأسه في مدينة الكاظمية المقدسة مدينة العلماء والأدباء والشعراء .
ولد في يوم ٢٨/١١/١٩٥٩م ودرس في المدارس الأكاديمية حتى أكمل المرحلة الإعدادية منتقلا إلى الدراسة الحوزوية فدرس المنطق والبلاغه وغيرها من العلوم المتعلقه بالأدب على أساتذته الشيخ حامد الواعظ والشيخ عبدالكريم الغراوي والشيخ محمد صادق الخالصي .
ابتدأ كتابه الشعر منذ العام ١٩٧٢م وهو في الرابعة عشر من عمره حيث كان للمحيط العائلي الأثر الفاعل في صقل موهبة شاعرنا الكاظمي , ولا يخفى أن معظم أفراد هذه العائله الكريمه يكتبون الشعر منهم سماحة الشيخ عبد الستار الكاظمي والدكتور عادل الكاظمي حفظهم الله .
درس في المدارس الأكاديمية حتى عام 1976 وبعدها انتقل إلى دراسة علوم الدين من فقه ونحو ومنطق وصرف على يد أساتذته الشيخ حامد الواعظ والشيخ عبدالكريم والشيخ محمد صادق الخالصي، وبعدها أكبَّ على دراسة الأدب العربي.
هاجر من العراقي عام ١٩٨٠م حيث كانت محطته الأولى في هجرته إلى سوريا ومنها انتقل إلى إيران عام ١٩٨٢م وترأس في العام ذاته جمعية الشعراء والرواديد , وأشرف على برنامج نادي الشعر الشعبي في إذاعة طهران معدّاً ومقدّماً حتى العام ١٩٨٨م .
انتقل من إيران إلى لندن عام ١٩٩٠م مخلّفاً ورائه ثلاثة دوواوين مطبوعة بعنوان ( الدموع الناطقه ) .. الجزء الأول والثاني والثالث , وفي الشهر الأول من اقامته في لندن نظّم ملحمته الشعريه والتي ستبقى بمثابة الأسطوره الخالده للشعر الدارج تحت عنوان ( ألف بيت في تاريخ أهل البيت ) وبقي إلى يومنا هذا لم يبرح كتابة الشعر حتى بلغ عدد مؤلفاته المطبوعه خمس وعشرين ديواناً .
١ - ديوان جابر الكاظمي ( الدموع الناطقه ) عشرون ديواناً .
٢ - ديوان جابر الكاظمي ( الأغاريد ) جزئين .
٣ - ابوذية جابر الكاظمي .
٤ - ديوان مصباح أمس .
٥ - قصائد سمح بنشرها .
واخيرا وليس اخرا ارجو من العلي القدير ان يوفقه لما يحب ويرضا في خدمة ال البيت الاطهار
الاديب
عباس الحسيني
هو ابو علي جابر بن جليل بن كرم بن راهي البديري سمي بالكاظمي نسبة لمسقط رأسه في مدينة الكاظمية المقدسة مدينة العلماء والأدباء والشعراء .
ولد في يوم ٢٨/١١/١٩٥٩م ودرس في المدارس الأكاديمية حتى أكمل المرحلة الإعدادية منتقلا إلى الدراسة الحوزوية فدرس المنطق والبلاغه وغيرها من العلوم المتعلقه بالأدب على أساتذته الشيخ حامد الواعظ والشيخ عبدالكريم الغراوي والشيخ محمد صادق الخالصي .
ابتدأ كتابه الشعر منذ العام ١٩٧٢م وهو في الرابعة عشر من عمره حيث كان للمحيط العائلي الأثر الفاعل في صقل موهبة شاعرنا الكاظمي , ولا يخفى أن معظم أفراد هذه العائله الكريمه يكتبون الشعر منهم سماحة الشيخ عبد الستار الكاظمي والدكتور عادل الكاظمي حفظهم الله .
درس في المدارس الأكاديمية حتى عام 1976 وبعدها انتقل إلى دراسة علوم الدين من فقه ونحو ومنطق وصرف على يد أساتذته الشيخ حامد الواعظ والشيخ عبدالكريم والشيخ محمد صادق الخالصي، وبعدها أكبَّ على دراسة الأدب العربي.
هاجر من العراقي عام ١٩٨٠م حيث كانت محطته الأولى في هجرته إلى سوريا ومنها انتقل إلى إيران عام ١٩٨٢م وترأس في العام ذاته جمعية الشعراء والرواديد , وأشرف على برنامج نادي الشعر الشعبي في إذاعة طهران معدّاً ومقدّماً حتى العام ١٩٨٨م .
انتقل من إيران إلى لندن عام ١٩٩٠م مخلّفاً ورائه ثلاثة دوواوين مطبوعة بعنوان ( الدموع الناطقه ) .. الجزء الأول والثاني والثالث , وفي الشهر الأول من اقامته في لندن نظّم ملحمته الشعريه والتي ستبقى بمثابة الأسطوره الخالده للشعر الدارج تحت عنوان ( ألف بيت في تاريخ أهل البيت ) وبقي إلى يومنا هذا لم يبرح كتابة الشعر حتى بلغ عدد مؤلفاته المطبوعه خمس وعشرين ديواناً .
١ - ديوان جابر الكاظمي ( الدموع الناطقه ) عشرون ديواناً .
٢ - ديوان جابر الكاظمي ( الأغاريد ) جزئين .
٣ - ابوذية جابر الكاظمي .
٤ - ديوان مصباح أمس .
٥ - قصائد سمح بنشرها .
واخيرا وليس اخرا ارجو من العلي القدير ان يوفقه لما يحب ويرضا في خدمة ال البيت الاطهار
الاديب
عباس الحسيني