موقع الانساب للشيخ عبدالامير البديري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نرحب بالزائرين والاعضاء الكرام في منتداكم الانساب للشيخ عبدالامير البديري فاهلا ومرحبا بكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع الانساب للشيخ عبدالامير البديري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نرحب بالزائرين والاعضاء الكرام في منتداكم الانساب للشيخ عبدالامير البديري فاهلا ومرحبا بكم
موقع الانساب للشيخ عبدالامير البديري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع الانساب للشيخ عبدالامير البديري

موقع الانساب العراقية العربية با المشجرات والوثائق

اهلا وسهلا باعضاء وزوار موقع الانساب للشيخ عبدالامير البديري فاهلا ومرحبا بكم

(أقوال مأثوره ): من عامل الناس فلم يظلمهم / وحدثهم فلم يكذبهم / ووعدهم ولم يخلفهم / فهو من كملت مروءته وظهرت عدالته ووجبت أخوته

قال الله تعالى : ( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن اكرمكم عند الله اتقاكم ) سورة الحجرات أية 13.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» عشيرة الســــــــادة بيـــــــت العلويــــــــــــــة
الشيخ خلف المرير ( 1856 - 1936) Emptyالجمعة مارس 22, 2024 1:44 pm من طرف حماد الموسوي

» قبيلة ال عمار وال بو نجيم اولاهم مسكنهم نسبهم
الشيخ خلف المرير ( 1856 - 1936) Emptyالأربعاء مارس 06, 2024 4:25 pm من طرف احمد الشمري

» بطلان نسب آل عگل في الجزيرة الفراتية إلى الأشراف
الشيخ خلف المرير ( 1856 - 1936) Emptyالأربعاء يناير 24, 2024 5:18 am من طرف نادر هادر

» بطلان نسب آل عفتان( دخلاء الحذيفات ) الذين في السماوة إلى الأشراف
الشيخ خلف المرير ( 1856 - 1936) Emptyالأربعاء يناير 24, 2024 5:07 am من طرف نادر هادر

» بطلان نسب آل يحيى العاملي الطيبي في جبل عامل في لبنان
الشيخ خلف المرير ( 1856 - 1936) Emptyالأربعاء يناير 24, 2024 5:04 am من طرف نادر هادر

» العالم العراقي البصرية الجليل السيد نجم الدين الجزائري الموسوي الجزائري
الشيخ خلف المرير ( 1856 - 1936) Emptyالأربعاء يناير 17, 2024 6:23 pm من طرف حماد الموسوي

» عشيرة السادة بيت العلوية في العراق والأحواز
الشيخ خلف المرير ( 1856 - 1936) Emptyالأربعاء أغسطس 16, 2023 7:09 am من طرف حماد الموسوي

» السادة النواجي الاحوازية
الشيخ خلف المرير ( 1856 - 1936) Emptyالثلاثاء يوليو 04, 2023 7:53 pm من طرف حماد الموسوي

» قبيلة الجواسم العريقة الأصيلة المستقلة
الشيخ خلف المرير ( 1856 - 1936) Emptyالأربعاء مايو 24, 2023 11:05 am من طرف Mustafa

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط موقع الانساب للشيخ عبدالامير البديري على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط موقع الانساب للشيخ عبدالامير البديري على موقع حفض الصفحات

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 67 بتاريخ الخميس أغسطس 03, 2017 5:40 am

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الشيخ خلف المرير ( 1856 - 1936)

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1الشيخ خلف المرير ( 1856 - 1936) Empty الشيخ خلف المرير ( 1856 - 1936) الأحد سبتمبر 25, 2011 12:08 am



هو الشيخ : خلف بن مرير بن كلش بن علي بن خضر بن حمزة بن محمد بن عبدالله بن محمد بن عبدالله بن محمد بن جمعة بن محمد بن جبر .

هو ذلك الرجل الذي كان يمتلك حضورا كبيرا في الجاه والسمعة في عصره ، عرف عنه الذكاء الاجتماعي حتى صار محكما عشائريا ( عارفة ) ، في زمن لا يسود فيه الا الرجال المحنكين ، فكان نافذ الحكم في فض النزاعات العشائرية والخصومات التي تتطلب حكمة .
منح وسام النجمة الحميدية عام 1910م ، وهو اعلى وسام تمنحه الدولة العثمانية ومنح الوسام ايضا لشيوخ الجبور في الشرقاط والقيارة والشورة وهم الشيخ طابور باشا والشيخ طه المسمار والشيخ ملا منصور ، وذلك في اشتراكهم في منع التمرد الاشوري في شمال العراق ، تلبية لنداء أمير زبيد الشيخ عجيل السمرمد ، الذي كان من الموالين للدولة العثمانية ، مثلما كان الشيخ خلف المرير مواليا لها ومعارضا للاحتلال البريطاني للعراق ، اذ كانت له حصانة في عهد العثمانيين .
وذهب مع موكب والي الموصل الى بغداد ، عندما صدر أمر نقله من ولاية الموصل الى ولاية بغداد حيث كانت تربطه بالوالي صداقة متينة . وقاوم الشيخ خلف الاحتلال البريطاني بعد خسارة الدولة العثمانية الحرب بعد العام 1914م ، وبدأ بتحريك أتباعه لمقاومة الاحتلال البريطاني حيث دفع الثمن باهضا ، وذلك بقيام القائد الانجليزي في منطقة الجرناف باصدار أمر اطلاق النار على بيت الشيخ خلف المرير ، حيث استشهد شقيقه الأصغر الشيخ عبدالله المرير عام 1917م متأثرا بجراحه في يوم رمضاني وأبى أن يفطر ، طالبا ملاقاة ربه صائما شهيدا وجاء أمر اطلاق النار على أثر فقدان ضابط الرواتب البريطاني واثنين من مرافقيه في منطقة الجرناف وجاء جمع السرحان معزين الشيخ خلف ، باستشهاد شقيقه وطلبوا نقل الجثمان ودفنه في مقبرة الحاج علي ، حيث أن الشيخ خلف المرير قد انتقل من هناك ، على أثر خلافات بين دويزات العبدالله والسرحان متأملين عودته الى منطقته الأصلية ، الا أن المقام طاب له في (مشيرفة) السكن الحالي للمرير ، وبقي فيها ومن بعد أبناؤه وأحفاده . وقدره ومكانته مكانة شيوخ وحمايل شمر بأمر من الشيخ عاصي الفرحان عند شمر وأصل القصة أنه في زعامة الشيخ عاصي الفرحان ( عم الشيخ عجيل الياور ) كان ثلاثة فرسان من الصايح يطاردهم سبعة فرسان من عبدة والجميع من شمر ، لوجود خلافات سابقة بينهم والمطاردة جاءت من حويجة الفضا كما تسمى سابقا شمال الزاب الاسفل باتجاه تل كنعوص الخميسات عابرين نهر دجلة ، وكان الفرسان الثلاثة كلما يمرون بجرد -اي المزرعة الصغيرة - يطلبون دخالة ولا احد يلبي طلبهم خوفا من تبعات ذلك .. المهم وصل هؤلاء الفرسان الى بيت خلف المرير وطلبوا النجدة وأن يدخلوا الى حماهم ، فأدخلوهم وطلبوا من فرسان عبدة تركهم والا يحدث ما لا تحمد عقباه ، انبرى احد فرسان عبدة قائلا ابن مرير هذه خيلنا ونحن نطردهم من حويجة الفضا ، وانت لا يحق لك ان تدخلهم وانت خسار لنا وسوف نطلبك للعارفة ، فقال لهم في حينها الموجود في البيت جدعان المرير وهو شقيقه الاصغر عند جلوسنا للحق ولا اعطيها غرما الان وبعد ثلاثة اشهر من الحادث جاءت عربان شمر في وقت الصيف ، الى حاوي الجرناف قرب الشرقاط مع ابلهم واغنامهم وخيلهم ، فاذا بالشيخ عاصي الفرحان يرسل احد عبيده ليبلغ الشيخ خلف بالحضور الى بيت الشيخ فرحان ، وعند وصول الشيخ خلف المرير وجد ( ابن مشجي ) و ( ابن سعدى ) عارفة شمر في ديوان الجربا ، فقال الشيخ فرحان ابن مرير انت عليك طلبة المشتكي فيها ابن مشجي بصدد الخيل السالفات الذكر ، متمما القول ( ابن مرير ) ديري وفراش مفروش لا يجوز له الدخالة فأنا اطلب الخسارة لي بقيمة ( 3 ) خيول اصايل ..طلب ابن سعدي من خلف المرير أن يدافع عن نفسه ...فقال انا حاضر للخسارة وبعز ، وأنا لو لم افعل ذلك لا يحق لي الجلوس بين الرجال في يدوان الجربا واشرب قهوته ، لأن الدخالة هي قيم معنوية تعتمد على ما مخزون في ضمائر الرجال الشجعان واعتباراتهم الدنيوية ، وليس حصرا على البادية دون غيرها ، فكم من فرسان اللهيب ذبحوا امام شمر وانا مستعد للخسارة وغير ندمان على ما فعلت عندها انبرى الشيخ عاصي الفرحان وقال ( والنعم ابن مرير ) فراش مفروش لشمر الجزيرة والحويجة ، وبيته محطة استراحة ومضيفه عامر ، يشمر الكل يسمع ( ابن مرير ) يدخل كما يدخلون شيوخ وحمايل شمر ، وقد استمرت صلته بهم حتى زمن عجيل الياور أما ابنه الكبير الشيخ عبيد خلف المرير فكان مخمنا لدى الدولة العثمانية ، ومن المعروف أن الدولة العثمانية أصابها الضعف في أواخر أيامها ، فخولت شيوخ العشائر باجراء التخمينات على أملاك المواطنين ، وهي الأغنام والابقار والمحاصيل الزراعية كالحنطة والشعير ، وقد حصل الشيخ عبيد على محبة ورضا الناس ، حيث توفي عام 1930 وأقيمت له فاتحة في منطقة الزاب اضافة الى الفاتحة عند أهله تكريما لدوره في مراعاة شعور الناس وظروفهم الحياتية ...
وكان للشيخ خلف المرير حضور دائم وقوي ، وسط ابناء عمومته شيوخ الجبور ويحظى باحترامهم ويحترمون طروحاته ، وتخويله في الكثير من القضايا التي تخص المنازعات الحدودية ، منها على سبيل المثال لا الحصر تخويله بوضع الحدود الحالية بين العبدان ، في أيام الشيخ طه المسمار والشيخ حمادي البزون على اثر الخلاف بين عشيرتيهما ، حول الحدود الزراعية وهذا الرجل كان من الاوائل في المنطقة الذي استعمل ( الكمكم) اي القهوة العربية الاصيلة بشهادة الكثير من وجهاء المنطقة وغيرهم من حمايل اللهيب والجبور . م برز الشيخ والعارفة محسن خلف المرير 1910 - 1993 ....
كان رجلا متميزا ذكيا ألمعيا حافظا للتاريخ العربي - الأسلامي ، ومتبحرا في تاريخ البادية لدرجة الأستاذية حافظا لأشعارها وتراثها وأبطالها ونثرها . وكان عارفة عشائري من الصنف المتميز ، وفق الشرع الاسلامي والأعراف العشائرية ، نافذ الحكم محترم الطروحات ، انتدبته الدولة العراقية عام 1970 محكما رسميا في القضايا العشائرية ، قابل الرئيس عبدالرحمن عارف عام 1967 ضمن وفد شيوخ محافظة نينوى ، ومعه الشيخ احمد عجيل الياور شيخ مشايخ شمر ، على أثر مقتل الشيخ حنش الهوار أمير قبيلة طي من قبل الأكراد في منطقة الكوير ، وقابل الرئيس ياسر عرفات عام 1988 ، والرئيس احمد حسن البكر والرئيس صدام حسين ، والملك عبدالله ملك السعودية ( سابقا امير ملكي ) عام 1983 في مدينة القيارة ، في دار الشيخ مشعان الفيصل وقد حصلت مشادة كلامية بين الشيخ محسن وأمير عتيبة المرافق لملك السعودية وبحضور الملك في ذلك اللقاء عندما ... اعترض الأمير على كلمة في القصيدة العربية القديمة التي قالها الشيخ محسن ، حيث كانت القصيدة للامير تركي بن سعود على ابن عمه في بداية القرن العشرين ، وهي قصيدة عتب لا مجال لذكرها ، ذكرها الشيخ محسن عندما كان العراق مشتركا في حرب مع ايران ، ومنذ ثلاث سنوات في حينها ، وقد طلب الشيح محسن مساعدة العرب لاخوانهم العراقيين في تلك المرحلة ..حيث تدخل الملك قائلا : والنعم خالي والنعم من عروبة العراق وأهله ، ومنع امير عتيبة من الكلام .. في كل فصل عشائري هناك ملحمة فكرية ومنها استنباطه لمخرج قانوني عندما ارادت الدولة سحب اسلحة عشيرة اللهيب في الستينات بعد خلافهم مع عشيرة طي وقد اجمع الحاضرون على صوابية طرحه القانوني ..

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى