بسم الله الرحمن الرحيم
اود ان اكتب نبذه مختصره عن عشيرة السواري ال عواجه
وهي عشيره عربيه ربيعية الاصل من قبائل ال يامع (جامع) المياحيه التي تسكن قضاء الحي في محافظة واسط (الكوت) وعشيرة السواري سميت بهذا الاسم نسبة الى اسم جد العشيره (ساري بن سبع بن ضلع بن نبهان بن يامع (جامع) )وسكنت هذه العشيره اي عشيرة لسواري في محافظة الناصريه في قضاء الجبايش ومازالت معالم العشيره وشواهدها واثارها الطبيعيه والاصطناعيه موجوده الى الان وللظروف المضطربه في زمن الدوله العثمانيه وللخلاف الحاد بين شيخ عشيرة السواري انذاك الشيخ عواجه بن شبيب بن فرج بن حاجم بن ابو سوده بن سر بن ساري الذي كان يقود العشيره فان الخلاف بينه وبين المسؤول التركي في الناصريه كان على اشده حتى وصل الامر الى قتل المسؤول التركي الذي يسمى في وقته (الدويش )تم قتله من قبل عشيرة السواري مما ادى بالقواتالتركيه والعشائر المتحالفه معها الى شن هجوم قوي علىعشيرة السواري مما ادى بالعشيره النزوح الى مدينة العماره في الحلفايه ولك القوات التركيه تابعت السواري الى مكانها الجديد فهاجر الشيخ عواجه وعشيرته الى الاهواز بجانب الشيخ حزعل الذي وفر له الحمايه ولا سيما ان الشيخ خزعل له مواقف غير جيده مع الاتراك فكان هذاالامر من صلح عشيرة السواري وسوف كتب باقي التفاصيل عن عشيرة السواري ال عواجه لاحقا[/center][/right]
اود ان اكتب نبذه مختصره عن عشيرة السواري ال عواجه
وهي عشيره عربيه ربيعية الاصل من قبائل ال يامع (جامع) المياحيه التي تسكن قضاء الحي في محافظة واسط (الكوت) وعشيرة السواري سميت بهذا الاسم نسبة الى اسم جد العشيره (ساري بن سبع بن ضلع بن نبهان بن يامع (جامع) )وسكنت هذه العشيره اي عشيرة لسواري في محافظة الناصريه في قضاء الجبايش ومازالت معالم العشيره وشواهدها واثارها الطبيعيه والاصطناعيه موجوده الى الان وللظروف المضطربه في زمن الدوله العثمانيه وللخلاف الحاد بين شيخ عشيرة السواري انذاك الشيخ عواجه بن شبيب بن فرج بن حاجم بن ابو سوده بن سر بن ساري الذي كان يقود العشيره فان الخلاف بينه وبين المسؤول التركي في الناصريه كان على اشده حتى وصل الامر الى قتل المسؤول التركي الذي يسمى في وقته (الدويش )تم قتله من قبل عشيرة السواري مما ادى بالقواتالتركيه والعشائر المتحالفه معها الى شن هجوم قوي علىعشيرة السواري مما ادى بالعشيره النزوح الى مدينة العماره في الحلفايه ولك القوات التركيه تابعت السواري الى مكانها الجديد فهاجر الشيخ عواجه وعشيرته الى الاهواز بجانب الشيخ حزعل الذي وفر له الحمايه ولا سيما ان الشيخ خزعل له مواقف غير جيده مع الاتراك فكان هذاالامر من صلح عشيرة السواري وسوف كتب باقي التفاصيل عن عشيرة السواري ال عواجه لاحقا[/center][/right]
